مفهوم الإلقاء: هو نقل الأفكار إلى المتلقين بطريق المشافهة للتأثير فيهم ومشاركتهم فيما يحس به الملقي.
الالقاء أيضاً: هو السبيل للتعبير عن الذات وكوامن النفس وعبقرية الذهن وإبداع الخاطر [1]
اقوال عن الإلقاء وأهميته:
يقول دوسكو دروموند: “لو قُدر علي أن أفقد كل مواهبي و مَلكاتي، و كان لي اختيار في أن أحفظ بواحدة فقط، فلن أتردد في أن تكون هذه هي القدرة على التحدث، لأنني من خلالها سأستطيع أن أستعيد البقية بسرعة” [2].
يقول ايضاً الخطيب المشهور زيج زجلر ” سواءَ رضينا أم أبينا فإن الذين يحسنون الحديث أمام الناس يعتبرهم الآخرون أكثر ذكاء. وأن لديهم مهارات قيادية متميزة عن غيرهم “.
من أهداف الدورة: نقل التجارب الشعورية التي عبر عنها أصحابها في أعمالهم الأدبية إلى جمهور المتلقين . وهذا يتطلب من الملقي أن يتمثل التجربة الشعورية التي يعبر عنها حتى يصبح في مقدوره أن ينقل بدوره مثل هذا الشعور إلى الآخرين ، وإلا فقد تأثيره على الجماعة لأن فاقد الشيء لا يعطيه .
——————————-
دورة فن الإلقاء
تاريخ الدورة: الأحد 28 جمادى الاولى الموافق 3 فبراير
مع المدرب القدير/ عوض مرضاح
لمدة ( 3 أيامتدريبية معتمدة )
في أقوى الدورات التدريبية والمعتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني